الْمحَبُوبُ بِحقٍّ هُوَ اللَّهُ

أَحْبَبْتُ إِمرأةً، حَفِظَهَا اللَّهُ، وَ أيُّ إمرأَةً. غَيْرَ أَنِّي أُصِبْتُ بِجَمْرِ حُبِّ مَحبُوبٍ تُنْشُدُهُ وَ لا تَجِدُهُ. قُلْتُ لِنَفْسِي:” لِماذا لا أذهبُ إليها و أضمُّها إليَّ لِترتاحَ نَفسِي و نفسُها”؟ أجابني عَقلِي ، سلَّمَهُ اللَّهُ،” لأجل ذلك يا صاحبي ، عليكَ بِمَهْرٍ، وَ خَاتَمًا ، وَ ذَهَبًا، وَ دَارًا ، وَ عَمَلاً، و مِيعَادًا ثَمِلاً بِعنْجَهِيَّةِ الْعَائِلاتِ و النَّسَبِ”. و أن ا فَقِيرٌ إلى ربِّي، مسْتُورٌ في دار ابن خال أمِّي، جزاه الله و عَائلتُهُ عنِّي خَيْرَ الْجَزَاءِ، فِي سَعَةٍ و طِيبِ عَيْشٍ، لِي مِنْحَةٌ جامِعِيَّةٌ مَازِلْتُ أَنْتَظِرُهَا، و دِراسَةٌ بالكَادِ أُنْهِيهَا، وَ صَحِيفَةٌ مازِلْتُ أَحْلُمُ بِهَا، و دَارُنَا بَارَكَ … Continue reading الْمحَبُوبُ بِحقٍّ هُوَ اللَّهُ